منعطفات في حياة الروهينغا

الصفحة الرئيسية منعطفات في حياة الروهينغا

منعطفات في حياة الروهينغا

بعد سقوط مملكة أراكان على يد الملك البورمي بودابايا تداعت الأحداث ضد الروهينغا ومروا بالعديد من المنعطفات التاريخية التي سلبت حقوقهم السياسية والإنسانية حتى وصلوا إلى هذه المرحلة التي يعيشونها الآن :

1784 احتل الملك البوذي بودابايا مملكة أراكان وضمها إلى بورما 

1824 احتلت بريطانيا بورما وضمتها إلى حكومة الهند البريطانية

1942 وقعت مذبحة كبرى للروهينغا سميت بالمذبحة الكبرى ذهب ضحيتها نحو 100 ألف

1948 استقلت بورما عن بريطانيا وتسلمت عرقية البورمان ذات الأغلبية الحكم من بين العرقيات الأخرى.

1962 انقلاب الجيش وقيام حكومة عسكرية شيوعية وتجريد الروهنجيين من مناصبهم الحكومية وتهجير أكثر من 300 ألف منهم إلى بنغلاديش.

1974 قامت الحكومة بتغيير اسم عرقية الروهينغا من مسلمي أراكان إلى مسلمي شيتاغونغ خلال وضع الدستور الثاني للبلاد.

1982أصدرت الحكومة في بورما قانونا سحبت بموجبه المواطنة من عرقية الروهينغا .

1989غيّرت السلطة العسكرية اسم بورما إلى ميانمار

1991 تهجير جماعي لعشرات الألوف من الروهينغا بسبب قانون الجنسية.

2008  قامت الحكومة بتغيير وصف عرقية الروهينغا من مسلمي شيتاغونغ إلى مهاجرين بنغاليين خلال وضع الدستور الثالث للبلاد.

2012اندلعت أعمال عنف ضد مسلمي الروهينغا قتل فيها المئات من الناس وأحرقت قرى على نطاق واسع

2015 فازت المعارضة في ميانمار والتي تتزعمها أونغ سان سوتشي في الانتخابات الرئاسية وتسلم حزبها الحكم بعد 50 عاما من الحكم العسكري .

2017  وقعت حملة عنيفة ضد المسلمين الروهينغا من القوات الحكومية قتل خلالها ما لا يقل عن 10 آلاف شخص وأحرقت آلاف المنازل وفر أكثر من مليون شخص نحو بنغلاديش ووقعت مئات الحالات من عمليات الاغتصاب

2019  امتثلت أونغ سان سوتشي أمام محكمة العدل الدولية بتهمة بارتكاب إبادة بحق أقلية الروهينغا عام 2017

2021 أعلن الجيش في ميانمار اعتقال أونغ سان سوتشي وانقلابه على الحكم الديمقراطي